أنا اسمي سامر، عمري 38 سنة.
وصدقني… عمري ما كنت أتخيل إنّي يوم أتكلم عن هالموضوع.
بس اللي مريت بيه، يمر بيه رجال أكثر مما تتخيل.
كل شيء بدأ بهدوء.
كنت أحس بتعب بسيط… بعدين ضعف في الانتصاب.
قلت يمكن إرهاق، يمكن توتر.
بس مع الوقت، صار الموضوع يتكرر،
وصار الخوف يسبق اللحظة نفسها.
تخيل رجل واثق من نفسه، ناجح في شغله،
بس أول ما يدخل غرفة نومه… يفقد السيطرة.
يحاول يخفي، يحاول يضحك،
لكن جواته يعرف إنه قاعد يخسر جزء من نفسه كل مرة.
كنت أعيش بين قلق وصمت.
ما كنت أقدر أتكلم، ولا حتى مع زوجتي.
وصرت أتجنب العلاقة لأني ما أقدر أتحمّل لحظة الفشل من جديد.
اللي ما يفهمه الناس، إن الوجع مو بس جسدي…
هو وجع في الرجولة، في الثقة، في نظرتك لنفسك.
⚙️ “اللحظة اللي كل شي تغيّر فيها”
في يوم، وأنا أتصفح، شفت إعلان بسيط مكتوب فيه:
“Apexx – يعيد توازن الجسم الطبيعي ويصلح الخلل من الجذور.”
شدّني الكلام، مو لأن فيه وعود…
لكن لأنه كان منطقي.
بحثت أكثر، وفهمت إن مشكلتي ما كانت “نفسية” زي ما كنت أظن،
بل جسدية:
-
الدم ما كان يوصل كفاية للأنسجة الكهفية،
-
الإشارات العصبية كانت ضعيفة،
-
والخلايا فقدت طاقتها اللي تخلي الجسم يتجاوب.
قررت أبدأ مع Apexx.
ما توقعت معجزة… بس كنت أحتاج أمل.
بعد أسبوعين بالضبط،
بدأت أحس باختلاف بسيط، بس واضح.
انتصاب أقوى، تحكم أكبر،
والأهم… الإحساس بالخوف بدأ يخف.
بعد ثلاث أسابيع…
رجعت اللحظة اللي كنت أعتقد انتهت من حياتي.
كل شيء اشتغل طبيعي، بدون خوف، بدون توتر.
كنت كأني أرجع أتعرف على نفسي من جديد.
💪 “التحوّل الحقيقي”
اليوم… أقدر أقول بثقة: أنا رجعت.
مش لأنّي أخذت حبة سحرية،
لكن لأن جسمي بدأ يشتغل مثل ما خلقه ربنا.
Apexx ما عطاني مفعول لحظي،
هو علّمني كيف جسدي يستعيد طاقته ويشتغل بنفسه.
أنا الآن أنام أفضل، طاقتي أعلى، وعلاقتي صارت أقوى من أي وقت مضى.
رجعت أضحك من قلبي، ورجعت أحس بثقة الرجل اللي كنت أعرفها.
⚡ “قراري… يمكن يكون قرارك أنت اليوم”
يمكن أنت تقرأ كلامي الآن وتقول: “أنا في نفس الموقف.”
صدقني… أعرف إحساسك حرفيًا.
أعرف كيف تحس بالعجز، وأعرف قد إيه تحاول تتظاهر إن كل شيء بخير.
بس لا تخلي الوقت يسرقك مثل ما سرقني.
جرب Apexx،
خلّيه يشتغل على جسمك من الداخل مثل ما اشتغل معي.
مو وعد، ولا إعلان،
هي تجربة رجل استعاد نفسه لما وثق بالعلم.
أنا سامر… رجعت أقوى،
لأنّي اخترت أبدأ.
والاختيار الحين بيدك أنت.