فيه لحظات في حياة أي زوجة… بتكون واقفة فيها بين حبها لزوجها وبين احتياجها كأنثى.
أنا سلمى، متزوّجة منذ 12 سنة 💍
أتمتّع بجسد أنثوي جذّاب وشهوة عالية جدًا 😏🔥

وبصراحة، زوجي كان أداءه الجنسي ممتاز جدًا، وما شعرت يوم بنقص أو احتياج…
لكن للأسف، لما وصل تقريبًا لسن الـ40، بدأت ألاحظ تغيّر غريب 😔
صار يعاني من ضعف الانتصاب وسرعة القذف ⏱️
ومع مرور الوقت، الموضوع ازداد سوءًا…
العلاقة ما عادت مثل قبل، وأنا اللي كنت أعشقها وأستمتع بيها بكل لحظة ❤️🔥
كنت أحاول أثيره بكل الطرق 🙈
أداعبه، أهمس له، ألمسه… لكن قضيبه يبقى مرتخي 😔
وحتى لو انتصب أحيانًا، ما يكمل دقيقة ويفقد انتصابه بسرعة.
قبل… كان ينتصب من أول لمسة 💋
أما الآن، مهما حاولت… يظلّ مرتخي وصغير، وكأنه فقد روحه 😞
وبدأ بعدها يتهرّب من العلاقة 💭
ويبتعد عني، حتى صار يخرج كثير وما يرجع إلا وقت النوم…
مرّ عام كامل بهذا الوضع المرهق 💔
الاشتياق بداخلي يزيد، والمشاكل بينا تزيد أكثر 😣

وفي يوم صار بينّا شجار حاد…
وانفجرت فيه وقلت له بدون تفكير:
“ يا ريت أشوفك بنفس القوة دي في السرير!” 😤
ساعتها شفت في عيونه كسرة وجع 💔
ندمت فورًا واعتذرت له، وتركته يهدأ…
وليلًا صارحني بأنه جرّب كل شي — حبوب، وصفات — لكن بدون نتيجة 😞
قلت له بهدوء:
“لا تشيل هم، إن شاء الله نلقى الحل.” 🌿


