كنت أشوف بعيني إنها محتاجتني… بس ما قدرت أكون الرجل اللي تستحقه

ما كنت أتخيل يوم إنّي أتهرب من زوجتي.

البنت اللي كنت أعدّ الدقائق عشان ألمس إيدها،
صرت فجأة أختلق أعذار،
“تعبان اليوم، خلينا بكرة”… “الدوام خلّاني مشغول”…
وكلها كذب.

الحقيقة؟
كنت خايف.
خايف من اللحظة اللي يفشل فيها جسمي مرة ثانية.
من نظرتها اللي تقول كل شي من غير كلام.

بعد فترة، صرت ما أقدر أواجه نفسي.
أحسّ إني “نص رجل”، رغم إنها ما قالت ولا كلمة تجرح.
كانت تصبّرني، بس أنا كنت أذوب من جوّا.

كل مرة أحاول أبدأ العلاقة… جسمي يخونني.
الانتصاب ضعيف، والقذف أسرع من ثانية.
وكل مرة بعدها كنت أنهار.


⚙️ لقاءى بالطبيب واكتشاف Apexx

في يوم، قررت أواجه.
رحت لدكتور بعد ما تعبت من الهروب.

سألني الطبيب:
“من متى بدأ الضعف؟”
قلت له: “بالتدريج… أول مرة كانت صدفة، وبعدها صار عادة.”

ضحك وقال:
“مو عادة يا صديقي… هي إشارة من جسمك إن طاقته انتهت.”

شرح لي إن المشكلة مش بس في الدم أو الأعصاب،
بل في الخلايا نفسها اللي فقدت طاقتها،
وإن الحل مش في المقويات اللي ترفعك مؤقتًا،
بل في منتج اسمه Apexx
مصمم يعيد شحن الخلايا الذكورية بالطاقة الطبيعية اللي فقدتها،
عشان الجسم “يشتغل من نفسه” من جديد.

بصراحة، بالبداية ما صدقت.
لكن مع أول أسبوعين من الاستخدام، حسّيت بالفرق.
نومي صار أعمق، أعصابي أهدأ، وجسمي بدأ “يرجع يسمع”.
بعد شهر، العلاقة رجعت كأنها أول مرة —
لكن الفرق إني كنت مطمئن، مش متوتر.

مو بس رجعت قدرتي…
رجعت ثقتي.
رجعت أنا.


اليوم، لما أشوفها تبتسم بعد العلاقة، أحس كأني رجعت للحياة.

عرفت إن الرجولة ما تنتهي، بس “تتعطّل”.
واللي يسويه Apexx إنه يعيد تشغيلها من جديد.

إذا تحس إنك فقدت نفسك، لا تسكت.
لا تخلّي الخوف يكبر فيك مثل ما كبر فيّي.

خذ القرار اللي أنا تمنّيت آخذه من أول يوم:
رجّع جسمك، رجّع طاقتك، رجّع نفسك.

Apexx ما يعطيك مفعول مؤقت…
هو يرجّعك تكون الرجل اللي كنته —
بثقة، بقوة، وبنظرة وحدة تقول: “أنا هنا.”

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Scroll to Top