ما كنت أتخيل يوم إن علاقتنا توصل لهالمرحلة.
أحب زوجي، والله يشهد… بس صرت أحس بالفراغ، مو فراغ عاطفي، لا…
فراغ وقت المفروض نكون قريبين من بعض.

صار يتجنبني، وكل ما أحاول أقرّب منه، يضحك ويغير الموضوع.
كنت أعرف إنه مو زعلان، بس في شي مكسور داخله،
شي ما يقدر يقوله، وأنا ما كنت أقدر أسأله عنه بصراحة.

إلى أن جاء اليوم اللي شفت فيه بعيني:
حاول يكون معاي… بس ما قدر،
وبدل ما يتكلم، انسحب منّي وراح للنوم.

جلست أبكي وقلبي يحترق، مو عليه… عليّا.
لأني ما عرفت كيف أساعده.


⚙️

بعدها بأيام، كنت مع صديقتي “ريم”،
لاحظت إني مو على طبيعتي وسألتني:

“صار بينكم شي؟”

ترددت بالبداية، بس قلتها أخيرًا:
“زوجي يعاني من ضعف… الانتصاب ما عاد مثل قبل، والقذف يصير بسرعة… وكل مرة يزيد بعد.”

ريم سكتت شوي، وبعدين ابتسمت وقالت:
“والله كنت مثلك بالضبط، وزوجي عاش نفس الشي، بس الحمد لله اتغير بعد ما راح لدكتور مختص.”

سألتها بسرعة:
“شنو سوى؟”

قالت: “الدكتور قال له إن الجسم يفقد طاقته الطبيعية مع الوقت… وإن الحل مو في الحبوب ولا في المقويات السريعة،
لكن في منتج اسمه Apexx، يعتمد على مبدأ إعادة شحن طاقة الجسم الطبيعية.”

ما اقتنعت بالبداية، بس لما شفت التغير في زوجها بعيني، قلت لازم نحاول.

فعلاً، زوجي راح للدكتور نفسه، واللي فاجأني إن الدكتور ما وعده بنتيجة فورية،
قال له بالحرف:
“Apexx ما يعطيك انتصاب لحظي، يعطيك جسم قوي يتفاعل طبيعي.
انت مو مكسور… جسمك بس محتاج يتصل من جديد.”

بعد أسابيع قليلة… والله العظيم بدأ يتغير.
صار مرتاح، نومه أفضل، وثقته بنفسه رجعت،
وحتى العلاقة بينّا صارت مختلفة — فيها طاقة، فيها شغف… وفيها رجولة حقيقية.


اليوم لما أرجع أتذكر كل اللي مرّينا فيه،

أقول لكل زوجة تقرأ كلامي:
لا تتركيه يواجه هالمشكلة وحده.
الضعف ما يعني النهاية، ولا القذف السريع يعني فقد الرجولة.

في حلول حقيقية، مبنية على علم، مش وعود.

Apexx مو مجرّد منتج، هو فرصة ترجع الحياة بينكم مثل أول مرة…
بل أقوى، لأنكم راح تعيشونها بعد ما تجاوزتوا الخوف والخذلان.

الرجولة ما تروح، بس أحيانًا تحتاج “دفعة طاقة” ترجعها للحياة.
وApexx هو النقطة اللي تبدأ منها الرحلة من جديد.

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Scroll to Top